المبهم | تعيينه | المبهم | تعيينه |
يوم الدين | يوم القيامة | أنعمت عليهم | الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين |
المغضوب عليهم | اليهود والنصارى | جاعل في الأرض | مكة |
زوجك | حواء عليها السلام | هذه الشجرة | السنبلة، أو الحنطة، أو الأترج، أو اللوز، أو النخلة، أو التين |
اهبطوا بعضكم لبعض عدو | آدم وحواء وإبليس والحية | فرقنا بكم البحر | بحر القلزم |
أربعين ليلة | ذو القعدة وعشراً من ذي الحجة | اتخذوا العجل | اسم العجل: بهموت، وقيل: بهبوت |
ادخلوا هذه القرية | بيت المقدس | ادخلوا الباب سجداً | باب بيت المقدس وقيل: أريحا |
النصارى | سموا بذلك نسبةً إلى الناصرة، أو لقولهم: نحن أنصار الله | قتلتم نفساً | اسمه عاميل، وقيل: نكار، وقيل أخوه |
اضربوه ببعضها | بالعظم الذي يلي الغضروف، أو بالبضعة التي بين الكتفين، وقيل: بعظم من عظامها، وقيل: بلسانها، وقيل: بعجبها | خلا بعضهم إلى بعض | اليهود، وقيل: ابن صوريا |
ومنهم أميون | المجوس؛ لأنه لا كتاب لهم | إلا أياماً معدودة | أربعون يوماً |
روح القدس | جبريل عليه السلام | نبذه فريق منهم | مالك بن الصيف |
أنزل على الملكين | هاروت وماروت، وقيل: جبريل وميكال، وقرئ ملِكين، هما: داود وسليمان | ود كثير من أهل الكتاب | كعب بن الأشرف وحيي بن أخطب، وأبو ياسر بن الأخطب |
وقالت اليهود: ليست النصارى | رافع بن حرملة | وقالت النصارى ليست اليهود على شيء | رجل من أهل نجران |
قال الذين لا يعلمون مثل قولهم | العرب، أو قوم قبل اليهود والنصارى | ممن منع مساجد الله | قيل: قريش، وقيل: النصارى، وقيل: بختنصر الذي خرب بيت المقدس |
وقال الذين لا يعلمون لولا يكلمنا الله | رافع بن حرملة، وقيل: كفار العرب | وابعث فيهم رسولاً | هو محمد صلى الله عليه وسلم |
إبراهيم وبنيه | أبناء إبراهيم: من هاجر: إسماعيل، ومن سارة: إسحاق، وله أبناء من زوجاته حجوى، وقنطورا. | الأسباط | هم بنو يعقوب، وكانوا اثني عشر رجلاً: يوسف، وبنيامين، ولاوي، وروبيل، ويهوذا، وشمعون، ودان، ونفتالي، وجاد، وربالون، وبشجر، وبدان |
سيقول السفهاء | اليهود، وقيل منهم: رفاعة بن قيس، وقردم بن عمرو، كعب بن الأشرف، ورافع بن حرملة، والحجاج بن عمرو، والربيع بن أبي الحقيق | ويلعنهم اللاعنون | دواب الأرض |
قيل لهم اتبعوا | رافع بن حرملة، ومالك بن عوف وغيرهما | تختانون أنفسكم | عمر بن الخطاب، وأبي بن كعب |
يسألونك عن الأهلة | معاذ بن جبل، وثعلبة بن عنمة. | الحج أشهر معلومات | شوال وذو القعدة وعشر ذي الحجة |
من حيث أفاض الناس | إبراهيم عليه السلام | أيام معدودات | أيام التشريق الثلاثة، وأضاف بعضهم يوم النحر |
من يعجبك قوله | الأخنس بن شريق | من يشري نفسه | صهيب الرومي، وأبي ذر، جندب بن السكن الغفاري |
يسألونك عن الشهر الحرام | رجب | يسألونك عن الخمر والميسر | حمزة بن عبد المطلب مع نفر من الأنصار |
ويسألونك ماذا ينفقون | معاذ بن جبل، وثعلبة، وعمرو بن الجموح | ويسألونك عن اليتامى | عبد الله بن رواحة، أو ثابت بن رفاعة الأنصاري |
يسألونك عن المحيض | ثابت بن الدحداح الأنصاري، وقيل: عباد بن بشر، وأسيد بن حضير | أخرجوا من ديارهم وهم ألوف | أربعة آلاف من قرية (دروردان) قِبَلَ واسط |
قالوا لنبيٍّ لهم | شمويل من أولاد لاوي بن يعقوب، وقيل: سمعون، وقيل: يوشع بن نون، وقيل: حزقيل، وقيل: إسماويل بن حلفا | فصل طالوت بالجنود | قيل: كانوا ثمانين ألفاً |
مبتليكم بنهر | نهر بين الأردن وفلسطين، وقيل: نهر فلسطين | فشربوا منه إلا قليلاً | عدتهم ثلاثمائة وبضعة عشر |
منهم من كلم الله | موسى عليه السلام | ورفع بعضهم درجات | محمد صلى الله عليه وسلم |
حاج إبراهيم في ربه | النمروذ بن كنعان | مرَّ على قرية وهي خاوية | نبيٌّ يُسمى أرمياء، وقيل: حزقيل بن بودا، وقيل القرية هي بيت المقدس |
أربعة من الطير | وز، ورأل (صغير الطاوس)، وديك، وطاوي، وقيل: الكركي والديك والحمامة والطاوس، وقيل: بدل الكركي الغراب | للفقراء الذين أحصروا | أهل الصُّفة |
ينفقون أموالهم بالليل والنهار سراً وعلانية | عثمان بن عفان، وعلي بن أبي طالب، وعبد الرحمن بن عوف | آل عمران قل للذين كفروا ستغلبون | يهود بني قينقاع |
أوتوا نصيباً من الكتاب | النعمان بن عمرو، والحارث بن زيد | آل عمران | موسى وهارون، وقيل: عيسى وأمه |
امرأة عمران | اسمها حنة بنت قابوذ | فنادته الملائكة | جبريل عليه السلام |
وامرأتي عاقر | إيشاع بنت فاقوذ | يلقون أقلامهم | على نهر بحلب يُسمى قرمق |
كلمة من الله | عيسى عليه السلام | كهيئة الطير | الخفاش |
الحواريون | ذكرهم ابن جرير في "تفسيره". | وقالت طائفة من أهل الكتاب آمنوا | عبد الله بن الصيف، وعدي بن زيد، والحارث بن عوف |
كيف يهدي الله قوماً كفروا | الحارث بن سويد الأنصاري، ونزلت في اثني عشر رجلاً | إن تطيعوا فريقاً من الذين أوتوا الكتاب | شاس بن قيس اليهودي، وعمرو بن شاس، وأوس بن قيظى، وجبار بن صخر |
من أهل الكتاب أمة قائمة | عبد الله بن سلام، وثعلبة بن سعية، وأسيد بن سعية، وأسد بن عبيد، ومن أسلم معهم من اليهود | إذ همت طائفتان | بنو حارثة وبنو سلمة |
إن تطيعوا الذين كفروا | أبو سفيان بن حرب | وطائفة قد أهمتهم أنفسهم | المنافقون |
يقولون: هل لنا من الأمر شيء | عبد الله بن أبي | يقولون: لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا | معتب بن قشير، وعبد الله بن أبي |
تولوا منكم يوم التقى الجمعان | عثمان، ورافع بن المعلى، وخارجة بن زيد | وقالوا لإخوانهم إذا ضربوا في الأرض | عبد الله بن أبي |
وقيل لهم تعالوا قاتلوا | القائل هو عبد الله والد جابر بن عبد الله الأنصاري، والمقول لهم: عبد الله بن أبي ومن معه | قالوا لإخوانهم وقعدوا | نزلت في عبد الله بن أبي وأصحابه |
ولا تحسبن الذين قتلوا | قتلى أحد، وكانوا سبعين من الشهداء، أربعة من المهاجرين وسائرهم من الأنصار | الذين استجابوا لله والرسول من بعد ما أصابهم القرح | أبو بكر وعمر وعثمان وعلي في سبعين من الصحابة الكرام رضوان الله عليهم |
الذين قال لهم الناس | نُعيم بن مسعود الأشجعي | قد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير | فنحاص اليهودي من بني مرثد، وقيل: حيي بن أخطب |
لا تحسبن الذين يفرحون | فنحاص وأشيع من أحبار يهود | منادياً ينادي للإيمان | القرآن، وقيل: رسول الله |
وإن من أهل الكتاب لمن يؤمن | النجاشي، وقيل: عبد الله بن سلام | النساء وبث منهما رجالاً كثيراً ونساءً | بني آدم من صلبه أربعين في عشرين بطناً، ناظر اسماءهم ص 33 |
الذين يتبعون الشهوات | الزناة، وقيل: اليهود والنصارى | الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل | كدوم بن زيد، وأسامة بن حبيب، وحيي بن أخطب وجماعة من اليهود. |
أوتوا نصيباً من الكتاب | رفاعة بن زيد، وجماعة من اليهود | يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا | رفاعة بن زيد، ومالك بن الصيف، وجماعة من اليهود |
يزكون أنفسهم | اليهود | يؤمنون بالجبت والطاغوت | كعب بن الأشرف |
أم يحسدون الناس | النبيّ صلى الله عليه وسلم | يزعمون أنهم آمنوا | الجلاس بن الصامت، ومصعب بن قريش، وغيرهما. |
يتحاكموا إلى الطاغوت | أبو برزة الأسلمي الكاهن، أو كعب بن الأشرف | فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك | الزبير بن العوام وحاطب بن أبي بلتعة اختصما |
ما فعلوه إلا قليل | عبد الله بن رواحة | وإن منكم لمن ليبطئن | عبد الله بن أبي |
القرية الظالم أهلها | مكة | قيل: لهم كفوا أيديكم | عبد الرحمن بن عوف |
بيّت طائفةٌ منهم | أهل النفاق | إلا الذين يصلون | هلال بن عويمر الأسلمي، وسراقة بن مالك المدلجي، وفي بني خزيمة |
ستجدون آخرين | أناس كانوا بمكة، وقيل: حيٌُّ من تهامة | ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام | المقول له: مسلم بن عامر الأشجعي |
ظالمي أنفسهم | علي بن أمية بن خلف، الحارث بن زمعة، وغيرهما. | إلا المستضعفين | عياش بن ربيعة، وسلمة بن هشام |